من طرف انتظرونا قريبا في حلقات حول العديد من الاسئله التي يجاوب عليها اختصاصيين في مجال النفط
خليكم قراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب
3 مشترك
اسئله واجوبه من خبراء حول النفط
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
انتظرونا قريبا في حلقات حول العديد من الاسئله التي يجاوب عليها اختصاصيين في مجال النفط
خليكم قراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
[size=24]
قريبا جدا كل ما يدور من اشئله حول النفط ستجد اجاباتها الشافيه من ابرز علماء النفط في العالم
خليكم قرااااااااااااااااااب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[/size]
قريبا جدا كل ما يدور من اشئله حول النفط ستجد اجاباتها الشافيه من ابرز علماء النفط في العالم
خليكم قرااااااااااااااااااب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[/size]
محمد شمباتى- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 568
العمر : 43
الموقع : جبال النوبة الشرقية
العمل/الترفيه : Exploration Geologist/ Ariab Mining Company
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 19/09/2008
فى الانتظار
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
نواصل اولي حلقات الاسئله المتعلقه بالنقط
الموضوع سيكون في شكل حلقات
اتمني ان ينال رضاكم
الموضوع سيكون في شكل حلقات
اتمني ان ينال رضاكم
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
استخراج النفط
تكوُّن النفط
استغلال الخزان
الكشف : يتم الكشف عن النفط بدراسة سطح الأرض ، وبالاستشعار عن بعد ، وبإنزال مستشعرات إلى البئر ، وتقوم كل طريقة من هذه الطرق الثلاث بدراسة الأرض عند أعماق مختلفة بأطوال مختلفة تتراوح بين الإنشات والأميال .
يبدأ البحث عن النفط بالبحث عن خزان - وهو طبقة من الصخور يمكنها احتجاز النفط - وعن سقف غير منفذ يوقف الحركة الرأسية للنفط ويحتجزه في الخزان . وحتى اكتمال حفر البئر ، يكون من الصعب التأكد من وجود النفط ... كل ما يمكن التأكد منه هو وجود الهيكل الذي يمكن أن يحتوي على النفط .
وهناك ثلاث طرق لاكتشاف النفط أو الغاز وهي فحص سطح الأرض بحثاً عن دليل على وجود تكوينات حاملة ، واستخدام الاستشعار عن بعد من السطح لاستكشاف طبقات الصخور تحت السطح، ثم عمل قياسات في البئر.
كيف يمكنك الكشف عن النفط من على سطح الأرض؟
يبدأ البحث عن النفط بالبحث عن خزان - وهو طبقة من الصخور تستطيع احتجاز النفط – وكذلك عن طبقة مانعة للتسرب توقف الحركة الرأسية للنفط وتحتجزه داخل الخزان . ويكون من الصعب التأكد من وجود النفط إلى ان يتم حفر البئر.. كل ما يمكننا اكتشافه هو وجود الهيكل الذي يمكن أن يحتوي عليه .
كيف يكوِّن الجيولوجيون ، الذين يدرسون على سطح الأرض ، صورة عن شكل الأرض تحت السطح؟
غالباً ما تكون البروزات الصخرية غنية بالمعلومات عن الماضي . وتكشف تلك الصورة عن قاع نهر قديم مائل من جانبه .
يمكن أن تتضمن الجيولوجيا الحديثة شواهد على تكوُّن النفط ، وأحيانا يؤدي مجرد الحفر لأمتار قليلة إلى الكشف عن مجرى نهر قديم ، أو عن الطريقة التي تكونت بها الكثبان فوق بعضها .
يرسم الجيولوجيون خرائط لباطن الأرض بدراسة المناجم والصخور التي تم قطعها لشق الطرق السريعة، ويمكن أن تمثل هذه الشرائح ذات السمك الصغير نافذة على ما يوجد تحتها وعلى عمق كبير .
صورة بالأشعة تحت الحمراء لسطح الأرض مأخوذة من قمر صناعي أو طائرة، ويمكن أن تساعدنا على رسم التكوينات الصخرية التي قد تحتوى على النفط، ويقول أحد الجيولوجيون "أنا دائما أحجز مقعداً بجوار النافذة في الطائرة، حتى أستطيع البحث عن أماكن احتجاز النفط" .
كيف يكتشف الاستشعار عن بعد النفط من على سطح الأرض؟
يبدأ البحث عن النفط بالبحث عن خزان - وهو طبقة من الصخور يمكن أن تحتجز النفط – وكذلك عن طبقة غير منفذة توقف الحركة الرأسية للنفط وتحتجزه في الخزان، ويكون من الصعب التأكد من وجود النفط إلى ان يتم حفر البئر – ويتم التأكد فقط من وجود هيكل يحتوى عليه .
وهناك عدة أنواع من الاستشعار عن بعد، وكلها يعمل على جعل عالم الجيولوجيا "يرى" ما في باطن الأرض .
مسح لبعض مناطق عدم التساوي في الثقل ، وهو يشبه ما هو موجود في كاليفورنيا ، ويكشف عن الأجسام الصخرية التي قد تحتجز النفط .
خرائط شبيهة توضح عدم الاستواء المغنطيسي مثل ما هو موجود في ألاسكا، وهي مأخوذة من طائرة، ويمكن أيضا أن تكشف عن أماكن احتجاز النفط .
وبالمثل يمكن الكشف عن الهياكل الضحلة باستخدام الرادار المخترق للأرض .
وربما تكون أقوى الوسائل هي المسح السيزمي ، والذي يستخدم الصدى لرسم خريطة لطبقات الصخور حتى عمق 4 أميال . وعمليات المسح هذه تلوِّن الصورة الكبيرة ، ولكنها تفتقر إلى التفاصيل. ويتبقى أيضا أن هذه التقنيات تعثر لنا بصفة عامة على التكوينات التي قد تحتوى على النفط ، أي أنها لا تكشف عن النفط مباشرة .
كيف يمكن للاستشعار المباشر في الآبار أن يكتشف وجود الزيت؟
كيف يمكن أن تساعد القياسات التي يتم إجراؤها داخل البئر في أن تعطينا صورة كاملة عن الصورة التي تبدو بها الأرض تحت السطح .
تعتبر الآبار نوافذ تفتح على الأرض وتلقي ضوءا على الاستنتاجات التي يتم الحصول عليها من طرق الكشف السطحي . وتقوم المستشعرات الموجودة بجوار لقمة الحفر بأخذ عينات من الخزان مباشرة ، حيث يرسم جهاز ARC5 على سبيل المثال ، الخواص الكهربية للأرض لتحديد الطبقات الحاملة للنفط أثناء الحفر.وتنتمي معدة ARC5 إلى عائلة من المستشعرات المعقدة والقادرة على التحمل والتي تعطينا منظرا فورياً لخزان النفط أثناء الحفر .
عمود الحفر:
"ويمكن إرسال بيانات الأداة من هنا. وبهذه الطريقة يمكننا برمجة الأداة قبل وضعها في الحفرة . ويمثل ذلك وصلة إلى الحاسب الآلي الصغير الموجود بداخل الأداة" .
مجموعة مقاومة التآكل:
"إذا قمت بلف الأداة ، فأنك سترى مجموعات الوقاية من التآكل ، وهي أكثر صلابة ومتانة بحيث تتحمل الاصطدام مع التكوين، وتقوم الأداة بكشط حفرة البئر" .
توصيل بيانات المعدة:
"ويمكن إرسال بيانات الأداة من هنا. وبهذه الطريقة يمكننا برمجة الأداة قبل وضعها في الحفرة . ويمثل ذلك وصلة إلى الحاسب الآلي الصغير الموجود بداخل الأداة" .
لنا عوده
تكوُّن النفط
استغلال الخزان
الكشف : يتم الكشف عن النفط بدراسة سطح الأرض ، وبالاستشعار عن بعد ، وبإنزال مستشعرات إلى البئر ، وتقوم كل طريقة من هذه الطرق الثلاث بدراسة الأرض عند أعماق مختلفة بأطوال مختلفة تتراوح بين الإنشات والأميال .
يبدأ البحث عن النفط بالبحث عن خزان - وهو طبقة من الصخور يمكنها احتجاز النفط - وعن سقف غير منفذ يوقف الحركة الرأسية للنفط ويحتجزه في الخزان . وحتى اكتمال حفر البئر ، يكون من الصعب التأكد من وجود النفط ... كل ما يمكن التأكد منه هو وجود الهيكل الذي يمكن أن يحتوي على النفط .
وهناك ثلاث طرق لاكتشاف النفط أو الغاز وهي فحص سطح الأرض بحثاً عن دليل على وجود تكوينات حاملة ، واستخدام الاستشعار عن بعد من السطح لاستكشاف طبقات الصخور تحت السطح، ثم عمل قياسات في البئر.
كيف يمكنك الكشف عن النفط من على سطح الأرض؟
يبدأ البحث عن النفط بالبحث عن خزان - وهو طبقة من الصخور تستطيع احتجاز النفط – وكذلك عن طبقة مانعة للتسرب توقف الحركة الرأسية للنفط وتحتجزه داخل الخزان . ويكون من الصعب التأكد من وجود النفط إلى ان يتم حفر البئر.. كل ما يمكننا اكتشافه هو وجود الهيكل الذي يمكن أن يحتوي عليه .
كيف يكوِّن الجيولوجيون ، الذين يدرسون على سطح الأرض ، صورة عن شكل الأرض تحت السطح؟
غالباً ما تكون البروزات الصخرية غنية بالمعلومات عن الماضي . وتكشف تلك الصورة عن قاع نهر قديم مائل من جانبه .
يمكن أن تتضمن الجيولوجيا الحديثة شواهد على تكوُّن النفط ، وأحيانا يؤدي مجرد الحفر لأمتار قليلة إلى الكشف عن مجرى نهر قديم ، أو عن الطريقة التي تكونت بها الكثبان فوق بعضها .
يرسم الجيولوجيون خرائط لباطن الأرض بدراسة المناجم والصخور التي تم قطعها لشق الطرق السريعة، ويمكن أن تمثل هذه الشرائح ذات السمك الصغير نافذة على ما يوجد تحتها وعلى عمق كبير .
صورة بالأشعة تحت الحمراء لسطح الأرض مأخوذة من قمر صناعي أو طائرة، ويمكن أن تساعدنا على رسم التكوينات الصخرية التي قد تحتوى على النفط، ويقول أحد الجيولوجيون "أنا دائما أحجز مقعداً بجوار النافذة في الطائرة، حتى أستطيع البحث عن أماكن احتجاز النفط" .
كيف يكتشف الاستشعار عن بعد النفط من على سطح الأرض؟
يبدأ البحث عن النفط بالبحث عن خزان - وهو طبقة من الصخور يمكن أن تحتجز النفط – وكذلك عن طبقة غير منفذة توقف الحركة الرأسية للنفط وتحتجزه في الخزان، ويكون من الصعب التأكد من وجود النفط إلى ان يتم حفر البئر – ويتم التأكد فقط من وجود هيكل يحتوى عليه .
وهناك عدة أنواع من الاستشعار عن بعد، وكلها يعمل على جعل عالم الجيولوجيا "يرى" ما في باطن الأرض .
مسح لبعض مناطق عدم التساوي في الثقل ، وهو يشبه ما هو موجود في كاليفورنيا ، ويكشف عن الأجسام الصخرية التي قد تحتجز النفط .
خرائط شبيهة توضح عدم الاستواء المغنطيسي مثل ما هو موجود في ألاسكا، وهي مأخوذة من طائرة، ويمكن أيضا أن تكشف عن أماكن احتجاز النفط .
وبالمثل يمكن الكشف عن الهياكل الضحلة باستخدام الرادار المخترق للأرض .
وربما تكون أقوى الوسائل هي المسح السيزمي ، والذي يستخدم الصدى لرسم خريطة لطبقات الصخور حتى عمق 4 أميال . وعمليات المسح هذه تلوِّن الصورة الكبيرة ، ولكنها تفتقر إلى التفاصيل. ويتبقى أيضا أن هذه التقنيات تعثر لنا بصفة عامة على التكوينات التي قد تحتوى على النفط ، أي أنها لا تكشف عن النفط مباشرة .
كيف يمكن للاستشعار المباشر في الآبار أن يكتشف وجود الزيت؟
كيف يمكن أن تساعد القياسات التي يتم إجراؤها داخل البئر في أن تعطينا صورة كاملة عن الصورة التي تبدو بها الأرض تحت السطح .
تعتبر الآبار نوافذ تفتح على الأرض وتلقي ضوءا على الاستنتاجات التي يتم الحصول عليها من طرق الكشف السطحي . وتقوم المستشعرات الموجودة بجوار لقمة الحفر بأخذ عينات من الخزان مباشرة ، حيث يرسم جهاز ARC5 على سبيل المثال ، الخواص الكهربية للأرض لتحديد الطبقات الحاملة للنفط أثناء الحفر.وتنتمي معدة ARC5 إلى عائلة من المستشعرات المعقدة والقادرة على التحمل والتي تعطينا منظرا فورياً لخزان النفط أثناء الحفر .
عمود الحفر:
"ويمكن إرسال بيانات الأداة من هنا. وبهذه الطريقة يمكننا برمجة الأداة قبل وضعها في الحفرة . ويمثل ذلك وصلة إلى الحاسب الآلي الصغير الموجود بداخل الأداة" .
مجموعة مقاومة التآكل:
"إذا قمت بلف الأداة ، فأنك سترى مجموعات الوقاية من التآكل ، وهي أكثر صلابة ومتانة بحيث تتحمل الاصطدام مع التكوين، وتقوم الأداة بكشط حفرة البئر" .
توصيل بيانات المعدة:
"ويمكن إرسال بيانات الأداة من هنا. وبهذه الطريقة يمكننا برمجة الأداة قبل وضعها في الحفرة . ويمثل ذلك وصلة إلى الحاسب الآلي الصغير الموجود بداخل الأداة" .
لنا عوده
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
التقييم : بمجرد اكتشافك للبترول ، تكون الخطوة التالية هي تقييم اكتشافك :
ماهي كمية البترول الموجودة؟ وأين هي بالضبط؟ وما مدى سهولة استخراجها؟
تقييم الخزان ليس بحثاً منفرداً يتم في وقت واحد ولكنه سلسلة من الاستفسارات تتجمع تدريجياً خلال حياة الخزان – منذ اكتشافه ، ثم استغلاله ، وتستمر طول فترة حياته . ويتطلب التقييم استخدام معدات يتم إنزالها في حفرة البئر أو استخدامها من على سطح الأرض . ويمكن أن يتعلق البحث ببئر جديد مثير ، أو يكون بحثاً جديداً ينطلق من بيانات قديمة لاكتشاف نفط لم يكتشف من خلال الأرقام الثنائية والبايتات .
في المرحلة الأولى من تطور الخزان ، يركز التقييم على سؤال أساسي :
أين النفط بالضبط ؟ وما كميته ؟ وما هو المكان التالي الذي يجب علينا الحفر فيه ؟
أين يوجد النفط بالضبط؟
إن حفر البئر ليس مجرد عملية لاكتشاف النفط، ولكن لتحديث الخريطة الجوفية بصفة مستمرة أيضا . ولكي تعرف أين تحفر البئر الثاني ، عليك أن تعرف الموقع بالضبط وكذلك الميل – والذي يسمى بـ "السقوط" للطبقة الحاملة للنفط . ونظراً لأن النفط يرتفع في الأرض فإنه يميل إلى الصعود . ولذا فإنك وأنت على عمق 10.000 قدم تحت سطح الأرض ، سوف تحتاج إلى تحديد أي الطرق هو الطريق الصاعد
وإحدى طرق تحديد ميل طبقات الصخور هي استخدام مستشعر يقيس الخواص الكهربية للصخور . وهنا تضغط الحشيَّات الموجودة في ذلك الجهاز على جدار حفرة البئر وتعطي صورة كهربائية للأرض وتميز الصورة بين الطبقات التي تحتوى على النفط - وهي الطبقات ذات اللون الداكن – والطبقات التي لا تحتوى عليه – وهي الطبقات ذات اللون الفاتح. ومن هذه الصور يمكن تحديد زاوية وعمق وسمك الطبقة الحاملة للبترول . مما يساعد في تحديد موقع البئر التالي .
ما هو حجم الخزان ، وشكله ، وإنتاجيته؟
بمجرد حفر بئر ، نحصل على صورة تفصيلية للخزان من المستشعرات التي تم إنزالها إلى البئر مع الكابل . وتجيب تلك المستشعرات على العديد من الأسئلة حول عمر الخزان. وهناك سؤال أساسي هام وهو :
ما هو التوزيع الفعلي للموائع في الطبقة الحاملة للنفط ؟
وتأتي الإجابة من قياس ضغط الخزان ، حيث يتم سحب جهاز اختبار خارج الحفرة باستخدام كابل وهو يتوقف في المحطة الأولى ويضغط على جدار حفرة البئر ويتم دفع مجس إلى التكوين الصخري وأخذ عينات لقراءات ضغط المائع على الصخر ثم يتم سحب المجس عندئذ إلى أعلى إلى نقطة أخذ العينات الثانية ثم يتم قياس الضغط عند هذه النقطة .
ومع تكرار هذا الإجراء ، يتم عمل منحنى يوضح تغير الضغط مع العمق .
وتوضح الإنثناءات في المنحنى التغيرات في نوع المائع الموجود في الصخور . عندئذ يمكن أن يعرف العلماء الجيولوجيون الحدود الرأسية بين الغاز والنفط والماء (بدقة تصل إلى عدة أقدام) ، وكذلك يصلون إلى معلومات حيوية عن استخراج معظم النفط الموجود في الخزان . وتؤدي قياسات أخرى للضغط والتدفق إلى معرفة المزيد عن :
1- معدل إنتاج الخزان .
2- حجم الاحتياطيات المختزنة .
3- المسافة بين البئر وحدود الخزان .
ماهي كمية البترول الموجودة؟ وأين هي بالضبط؟ وما مدى سهولة استخراجها؟
تقييم الخزان ليس بحثاً منفرداً يتم في وقت واحد ولكنه سلسلة من الاستفسارات تتجمع تدريجياً خلال حياة الخزان – منذ اكتشافه ، ثم استغلاله ، وتستمر طول فترة حياته . ويتطلب التقييم استخدام معدات يتم إنزالها في حفرة البئر أو استخدامها من على سطح الأرض . ويمكن أن يتعلق البحث ببئر جديد مثير ، أو يكون بحثاً جديداً ينطلق من بيانات قديمة لاكتشاف نفط لم يكتشف من خلال الأرقام الثنائية والبايتات .
في المرحلة الأولى من تطور الخزان ، يركز التقييم على سؤال أساسي :
أين النفط بالضبط ؟ وما كميته ؟ وما هو المكان التالي الذي يجب علينا الحفر فيه ؟
أين يوجد النفط بالضبط؟
إن حفر البئر ليس مجرد عملية لاكتشاف النفط، ولكن لتحديث الخريطة الجوفية بصفة مستمرة أيضا . ولكي تعرف أين تحفر البئر الثاني ، عليك أن تعرف الموقع بالضبط وكذلك الميل – والذي يسمى بـ "السقوط" للطبقة الحاملة للنفط . ونظراً لأن النفط يرتفع في الأرض فإنه يميل إلى الصعود . ولذا فإنك وأنت على عمق 10.000 قدم تحت سطح الأرض ، سوف تحتاج إلى تحديد أي الطرق هو الطريق الصاعد
وإحدى طرق تحديد ميل طبقات الصخور هي استخدام مستشعر يقيس الخواص الكهربية للصخور . وهنا تضغط الحشيَّات الموجودة في ذلك الجهاز على جدار حفرة البئر وتعطي صورة كهربائية للأرض وتميز الصورة بين الطبقات التي تحتوى على النفط - وهي الطبقات ذات اللون الداكن – والطبقات التي لا تحتوى عليه – وهي الطبقات ذات اللون الفاتح. ومن هذه الصور يمكن تحديد زاوية وعمق وسمك الطبقة الحاملة للبترول . مما يساعد في تحديد موقع البئر التالي .
ما هو حجم الخزان ، وشكله ، وإنتاجيته؟
بمجرد حفر بئر ، نحصل على صورة تفصيلية للخزان من المستشعرات التي تم إنزالها إلى البئر مع الكابل . وتجيب تلك المستشعرات على العديد من الأسئلة حول عمر الخزان. وهناك سؤال أساسي هام وهو :
ما هو التوزيع الفعلي للموائع في الطبقة الحاملة للنفط ؟
وتأتي الإجابة من قياس ضغط الخزان ، حيث يتم سحب جهاز اختبار خارج الحفرة باستخدام كابل وهو يتوقف في المحطة الأولى ويضغط على جدار حفرة البئر ويتم دفع مجس إلى التكوين الصخري وأخذ عينات لقراءات ضغط المائع على الصخر ثم يتم سحب المجس عندئذ إلى أعلى إلى نقطة أخذ العينات الثانية ثم يتم قياس الضغط عند هذه النقطة .
ومع تكرار هذا الإجراء ، يتم عمل منحنى يوضح تغير الضغط مع العمق .
وتوضح الإنثناءات في المنحنى التغيرات في نوع المائع الموجود في الصخور . عندئذ يمكن أن يعرف العلماء الجيولوجيون الحدود الرأسية بين الغاز والنفط والماء (بدقة تصل إلى عدة أقدام) ، وكذلك يصلون إلى معلومات حيوية عن استخراج معظم النفط الموجود في الخزان . وتؤدي قياسات أخرى للضغط والتدفق إلى معرفة المزيد عن :
1- معدل إنتاج الخزان .
2- حجم الاحتياطيات المختزنة .
3- المسافة بين البئر وحدود الخزان .
محمد شمباتى- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 568
العمر : 43
الموقع : جبال النوبة الشرقية
العمل/الترفيه : Exploration Geologist/ Ariab Mining Company
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 19/09/2008
ماقصرت ياسحس والله
دائما سباق للمواضيع الجميلة
دائما سباق للمواضيع الجميلة
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
الإنتاج : بمجرد العثور على البترول وتقييمه ، يكون التحدي التالي هو تخطيط أكثر الطرق أمنا ونظافة وكفاءة لاستخراجه من باطن الأرض ، مع الوصول بالاستخراج إلى الحد الأقصى ، وتقليل المخاطر والتكلفة إلى الحد الأدنى .
تواصل شركات النفط اليوم البحث عن خزانات جديدة ، ولكن معظمها يحاول أيضا زيادة استخراج النفط إلى الحد الأقصى من الحقول المعروفة بالفعل . ويتركز معظم عمل شلمبرجير اليوم على زيادة وتحسين الإنتاج في الحقول الموجودة بالفعل . والتحديات الرئيسية هي :
الوصول إلى الخزان بسرعة وأمان
المحافظة على قدرة الخزان على إنتاج النفط
حفر أفضل المسارات الإنتاجية في الخزان ؛ ومراقبة
التغيرات في الخزان للعثور على احتياطيات غير مستغلة واستخراجها
كيف تصل إلى الخزان بسرعة وأمان؟
إن احدى التحديات التي نواجهها أثناء الحفر هي الوصول إلى النفط بأمان ولكن بسرعة . وتكمن إحدى الأخطار الرئيسية الناتجة عن هذه السرعة في انحشار أنبوبة الحفر في الحفرة وهناك آليات عديدة يمكن بواسطتها حدوث ذلك . ويمكن أن يحدث الانحشار عند شفط الأنبوبة مقابل جدار الحفرة ولا يمكن تحريكها .
وعند حدوث ذلك الأمر يجب تغيير مواصفات مائع الحفر بإضافة مواد كيميائية إلى الطين بحيث يمكن تحرير الأنبوبة واستئناف الحفر . ويمكن تقليل هذا النوع من الالتصاق إلى الحد الأدنى بالمراقبة الدقيقة لمائع الحفر وضبط خواصه كلما لزم الأمر .
كيف تحمي الخزان ؟
بمجرد قيامك بالحفر في الخزان ، فأنك تواجه تحديا جديداً : وهو الاحتفاظ بمسار مفتوح للنفط لكي يتحرك إلى البئر .
وداخل حفرة البئر يوجد مائع الحفر والذي يعرف أيضا باسم "الطين" وهو يُبطن البئر بمادة تسمى "عجينة الطين" . وإذا لم يكن هذا الطين مناسباً للمهمة ، يمكن لعجينة الطين ، وهي واضحة هنا باللون البني ، أن تتسرب إلى الصخور وتسد المسام بين حبيباتها ، وبذلك لا يستطيع النفط ، الموضح هنا باللون الأخضر ، أن يخترق هذا الحاجز . ولكن إذا تغير مائع الحفر بحيث يلائم الظروف الموجودة فإنه لن يعوق مسار النفط، ويمكن للنفط عندئذ أن يأخذ طريقه خلال مسام الصخور وخلال "عجينة الطين" ثم إلى البئر .
كيف تستخرج اكبر كمية ممكنة من النفط من البئر ؟
عندما تبدأ في الحفر ، تكون لديك فكرة جيدة عن أين يوجد النفط ، ولكن عليك الوصول فقط إلى ركن صغير في الخزان ولكي تصل إلى الكمية الرئيسية من النفط عليك البدء في حفر بئر جديد "لإعادة الدخول" من أحد أجناب البئر الأولى .
وفي هذه الحالة يمكن أن يؤدي الحفر الأفقي حول الملح للوصول إلى النفط الجديد إلى زيادة إنتاجية البئر ، بدون الحاجة إلى التكلفة المتمثلة في حفر بئر جديدة من السطح .
كيف يمكنك إطالة عمر الخزان ؟
بمجرد أن يبدأ بئرك الأول إنتاجه ، تكون قد عرفت أين يوجد المزيد من النفط، ويؤدي الحفر بجوار بئر موجودة بالفعل إلى سحب كل ما هو موجود به تقريباً .
ولكن لكي تعرف المكان الذي يجب عليك الحفر فيه بعد ذلك ، عليك أن تعرف كيف يتحرك النفط داخل الخزان بمرور الوقت . ويتم ذلك عن طريق البيانات الزلزالية الزمنية ، حيث يعطينا المسح الزلزالي لقطة للخزان عند لحظة ما، وتظهر تلك اللقطة أي أجزاء الخزان يحتوى على النفط .
يظهر المقطع الثاني أي الأجزاء من الخزان تحتوي على النفط. ولكن لمعرفة أين سيتم الحفر ثانية، تحتاج إلى معرفة كيف يتحرك النفط من خلال الخزان على مر الوقت. ويتم هذا بواسطة السقوط الزقتي للزلزال، حيث يوفر المسح الزلزالي عرضاً في لحظة واحدة من الزمن. ويظهر هذا العرض أي أجزاء الخزان تحتوي على النفط .
وأخيراً ، وبعد سحب النفط - أي المنطقة الصفراء حول الآبار - يتم عمل مسح زلزالي ثاني .
ويكشف ذلك عن احتياطيات لم تكتشف – موضحة باللون الأخضر الغامق - خلف طرف البئر الأفقية .
ويؤدي مد البئر الأفقية إلى سحب هذا النفط الجانبي .
وعند أي مرحلة من عمر الخزان ، تساعد المستشعرات الدائمة – الموضحة كصناديق داخل الآبار – على مراقبة الاستخراج وتنفيذه على أفضل وجه ، وبملاحظة الأداء في الوقت الحقيقي ، يمكن تحقيق أعلى عائد وأطول عمر للخزان
تواصل شركات النفط اليوم البحث عن خزانات جديدة ، ولكن معظمها يحاول أيضا زيادة استخراج النفط إلى الحد الأقصى من الحقول المعروفة بالفعل . ويتركز معظم عمل شلمبرجير اليوم على زيادة وتحسين الإنتاج في الحقول الموجودة بالفعل . والتحديات الرئيسية هي :
الوصول إلى الخزان بسرعة وأمان
المحافظة على قدرة الخزان على إنتاج النفط
حفر أفضل المسارات الإنتاجية في الخزان ؛ ومراقبة
التغيرات في الخزان للعثور على احتياطيات غير مستغلة واستخراجها
كيف تصل إلى الخزان بسرعة وأمان؟
إن احدى التحديات التي نواجهها أثناء الحفر هي الوصول إلى النفط بأمان ولكن بسرعة . وتكمن إحدى الأخطار الرئيسية الناتجة عن هذه السرعة في انحشار أنبوبة الحفر في الحفرة وهناك آليات عديدة يمكن بواسطتها حدوث ذلك . ويمكن أن يحدث الانحشار عند شفط الأنبوبة مقابل جدار الحفرة ولا يمكن تحريكها .
وعند حدوث ذلك الأمر يجب تغيير مواصفات مائع الحفر بإضافة مواد كيميائية إلى الطين بحيث يمكن تحرير الأنبوبة واستئناف الحفر . ويمكن تقليل هذا النوع من الالتصاق إلى الحد الأدنى بالمراقبة الدقيقة لمائع الحفر وضبط خواصه كلما لزم الأمر .
كيف تحمي الخزان ؟
بمجرد قيامك بالحفر في الخزان ، فأنك تواجه تحديا جديداً : وهو الاحتفاظ بمسار مفتوح للنفط لكي يتحرك إلى البئر .
وداخل حفرة البئر يوجد مائع الحفر والذي يعرف أيضا باسم "الطين" وهو يُبطن البئر بمادة تسمى "عجينة الطين" . وإذا لم يكن هذا الطين مناسباً للمهمة ، يمكن لعجينة الطين ، وهي واضحة هنا باللون البني ، أن تتسرب إلى الصخور وتسد المسام بين حبيباتها ، وبذلك لا يستطيع النفط ، الموضح هنا باللون الأخضر ، أن يخترق هذا الحاجز . ولكن إذا تغير مائع الحفر بحيث يلائم الظروف الموجودة فإنه لن يعوق مسار النفط، ويمكن للنفط عندئذ أن يأخذ طريقه خلال مسام الصخور وخلال "عجينة الطين" ثم إلى البئر .
كيف تستخرج اكبر كمية ممكنة من النفط من البئر ؟
عندما تبدأ في الحفر ، تكون لديك فكرة جيدة عن أين يوجد النفط ، ولكن عليك الوصول فقط إلى ركن صغير في الخزان ولكي تصل إلى الكمية الرئيسية من النفط عليك البدء في حفر بئر جديد "لإعادة الدخول" من أحد أجناب البئر الأولى .
وفي هذه الحالة يمكن أن يؤدي الحفر الأفقي حول الملح للوصول إلى النفط الجديد إلى زيادة إنتاجية البئر ، بدون الحاجة إلى التكلفة المتمثلة في حفر بئر جديدة من السطح .
كيف يمكنك إطالة عمر الخزان ؟
بمجرد أن يبدأ بئرك الأول إنتاجه ، تكون قد عرفت أين يوجد المزيد من النفط، ويؤدي الحفر بجوار بئر موجودة بالفعل إلى سحب كل ما هو موجود به تقريباً .
ولكن لكي تعرف المكان الذي يجب عليك الحفر فيه بعد ذلك ، عليك أن تعرف كيف يتحرك النفط داخل الخزان بمرور الوقت . ويتم ذلك عن طريق البيانات الزلزالية الزمنية ، حيث يعطينا المسح الزلزالي لقطة للخزان عند لحظة ما، وتظهر تلك اللقطة أي أجزاء الخزان يحتوى على النفط .
يظهر المقطع الثاني أي الأجزاء من الخزان تحتوي على النفط. ولكن لمعرفة أين سيتم الحفر ثانية، تحتاج إلى معرفة كيف يتحرك النفط من خلال الخزان على مر الوقت. ويتم هذا بواسطة السقوط الزقتي للزلزال، حيث يوفر المسح الزلزالي عرضاً في لحظة واحدة من الزمن. ويظهر هذا العرض أي أجزاء الخزان تحتوي على النفط .
وأخيراً ، وبعد سحب النفط - أي المنطقة الصفراء حول الآبار - يتم عمل مسح زلزالي ثاني .
ويكشف ذلك عن احتياطيات لم تكتشف – موضحة باللون الأخضر الغامق - خلف طرف البئر الأفقية .
ويؤدي مد البئر الأفقية إلى سحب هذا النفط الجانبي .
وعند أي مرحلة من عمر الخزان ، تساعد المستشعرات الدائمة – الموضحة كصناديق داخل الآبار – على مراقبة الاستخراج وتنفيذه على أفضل وجه ، وبملاحظة الأداء في الوقت الحقيقي ، يمكن تحقيق أعلى عائد وأطول عمر للخزان
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
ما هو الخزان؟
لكي تبحث عن النفط عليك أن تتخيل الماضي ، وأن تفكر فيما كان يحدث قبل 200 أو 300 مليون سنة وأن تجد مكانا يمكن أن يكون النفط قد تكون فيه . وقد قام علماء الأرض بتضييق نطاق البحث بتطبيق عدة افتراضات ثبتت صحتها حول تكوُّن خزانات النفط والغاز
ويتكون النفط والغاز في البيئات المائية من تجمُّع المواد العضوية ، وهي عادة العوالق المائية والكائنات البحرية المجهرية الأخرى . ويكون الموقع عادة عبارة عن بحر ضحل ، ولكنه يمكن أن يكون بحيرة أو نهر ، أو ريف مرجاني أو طبقة طحلبية . وبذا يبدأ البحث بالبحث عن المواد الرسوبية التي ترسبت في الماء .
وبعد ذلك ، يجب أن تكون المنطقة عبارة عن حوض ، أو منخفض في القشرة الأرضية كان يوما ما غاطساً ولذلك تجمعت فيه الرسوبيات والمواد العضوية ، حيث يصل عمقها أحيانا إلى عدة أميال . ولكي يتكون البترول في حوض ما يجب أن تمر المادة العضوية بأربع خطوات مهمة . فيجب أن يتم دفنها على عمق أميال من الرمل والطين ؛ وأن تنضج بتأثير حرارة الأرض والضغط الشديد ؛ ويجب أن تتحرك من الصخرة التي تكونت فيها (الصخرة الأصلية ، وغالباً ما تكون حجرية) ، إلى صخرة مسامية يتم تخزينها فيها (صخرة تعمل كخزان ، وغالباً ما تكون من الحجر الرملي أو الحجر الجيري) ، وأخيراً ، يجب أن يتم احتجازها في الخزان بواسطة صخرة تمنع صعود الغاز أو النفط إلى أعلى .
ويحتاج تكون النفط ليس إلى التجمع المؤاتِ لكل هذه الظروف في المكان الصحيح فحسب ، ولكنه يحتاج أيضاً إلى أن يتم في الوقت المناسب . وعلى سبيل المثال ، فإنه في وقت ما ، كان في وادي نهر أوهايو ، نفط يماثل ما يوجد في الشرق الأوسط .. ولكن لم تكن هناك أماكن لاحتجازه ولذا هرب وتبدد . وقد يكون أصل الغاز الموجود في آبار تكساس العميقة هو النفط ، ولكن عملية الدفن استمرت فنضج بواسطة الحرارة والضغط وتحول إلى غاز .
ويجب أن تكون الصخرة الأصلية وصخرة الخزان قريبتين من بعضهما مكانيا ، ولكن يمكن أن يفصل بين زمن تكوينهما ملايين السنين . وفي بحر الشمال ، على سبيل المثال ، تكونت أحجار صخرية كانت مصدراً للنفط حينما كان البحر عبارة عن أرضا سبخة أو مستنقعات ، بينما تكونت الصخرة التي تعمل كخزان من الكثبان الرملية التي حولت المستنقعات إلى صحراء .
وبالرغم من أن المتطلبات الأربعة اللازمة لتكوين خزان غاز أو نفط ثابتة ، فإن هناك عدد لا نهائي تقريبا من الخزانات . وبعضها طبقة مسطحة من الصخور مثل الكعكة ذات الطبقتين . والبعض الآخر منحن مثل التجويف المقلوب في الملعقة ، أو متصدعة أو مائلة مثل قطع الجليد المنفصلة من بحيرة متجمدة . وتكون مهمة العالم الجيولوجي والتقنية الجيولوجية هي إعادة إنشاء ماضي الأرض لكي نفهم أين تكون الغاز والنفط ، وأين يوجدا اليوم .
أين توجد الخزانات؟ ما هي خصائصها؟
كون الخزان في أنواع معينة من الأماكن
الخزانات هي عادة كتل من الصخر ، ترسبت على سبيل المثال على السطح منذ 10 ملايين سنة ، ويمكن أن تكون كثبانا رملية أو شواطئ أو صحاري أو تكون حيودا بحرية مرجانية أو قد تكون أنهاراً انطمرت . ولكن مع دفن تلك الرمال تم ضغطها والتحمت مع بعضها ، وفي النهاية تم دفنها على أعماق تتراوح بين 1 كم و 3 كم وقد تصل إلى 10 كم حيث نعثر على النفط الآن .
وأعتقد أن الناس لا يفهمون مدى صعوبة العثور على النفط ، ويعتبرون أن الأمر يأتي هبة لأنهم يعتقدون أن كل ما عليهم هو أن يذهبوا إلى محطة الغاز وهناك العديد منها ، ولكن الواقع أن النفط يوجد على أعماق كبيرة تحت سطح الأرض ، وبالتحديد على عمق 10.000 قدم أو ما يعادل 2 ميل (3 كم) تحت المحيط أو تحت سطح الأرض" .
بوب كلينبرج
من أبحاث شلمبرجير – دول
الخزان يوجد في الصخور
كثيرا ما نسمع كلمة "خزان" ونسمع أن هناك خزانات للنفط والغاز تحت الأرض ، وهذه هي الكلمة التي نستخدمها لوصف مكان تجمع النفط والغاز ، ولكنك عندما تفكر في الخزانات ، فإنك تفكر في الخزان العملاق الذي لم يُسمح لك بقيادة دراجتك النارية فيه أو الخزان الذي لا يسمح لك بالاستحمام فيه .
" فأنت تفكر في بحيرة عملاقة ولكن الأمر ليس كذلك . فالخزان يحدث في صخرة تشبه تلك الموضحة في الصورة . هذه الصخور التي تبدو لي ولك مصمتة تحتوي في الواقع على حيِّزات مسامية دقيقة يتجمع فيها النفط والغاز . ومن صخور مثل تلك ، نحصل على النفط والغاز اللذين نستخدمهما يوميا. "
سوزان هيرون
عالمة أبحاث رئيسية
قسم العلوم النووية
عينات لُبيَّة من خزانات تم الحصول عليها أثناء حفر بئر بترول .
وماهي خصائصها؟
يمكن أن يكون للخزان عدة خصائص
رقيق
مسطح
مُجزَّأ
"نحن نعرف الآن أن الخزانات يمكن أن تكون عبارة عن قطع وكتل من الصخور المنفذة المجزأة شديدة التعقيد ، وتكون احتمالات وجود النفط والغاز في كل منها كبيرة جداً . وبعضها قد يكون رقيقاً جداً ، بينما يكون البعض الآخر مسطحاً مثل الكعكة أو يكون مجزأ . وفي كل تلك الخزانات المختلفة الخواص توجد كميات هامة من النفط والغاز التي نرغب في استخراجها" .
طوني فينروسو
منصة مراقبة دائمة
هناك مناطق في العالم يتمركز فيها النفط و/أو الغاز ويتجمع ، وربما يمكن تسمية الشرق الأوسط بأرض العمالقة حيث يمكن أن تكون حقول النفط بطول 80 كيلومتر ، ويكون سمك جسم الخزان حوالي 1000 متر وكلها مملوء بالنفط ، وتلك أحجام هائلة من احتياطيات العالم .
روي نيورمي
مستشار التفسير الجيولوجي في شلمبرجير
لدينا خزانات ضحلة لا يزيد عمقها عن 1000قدم كما أن لدينا خزانات في تكساس على عمق يزيد عن (9 كم) 30.000 قدم . ولدينا خزانات قد يعود عمرها إلى مليون سنة ولدينا خزانات أخرى يزيد عمرها عن 600 مليون سنة وبها العديد من الصخور والتواريخ والخواص والصفات الداخلية .
ويمكننا أيضا أن نعتبر أن خزانات النفط متحركة وما نفعله بها يغير من خصائصها ، ولكن العمليات الأرضية الخاصة بالدفن والرفع والضغط والتدمير لها تأثيرها هي الأخرى . أما الأمر الذي يصعب تصديقه فهو عدد العوامل التي يجب أن تتضافر لتجعل هذا الخزان متاحاً لنا الآن لنقوم بالحفر والوصول إليه .
لكي تبحث عن النفط عليك أن تتخيل الماضي ، وأن تفكر فيما كان يحدث قبل 200 أو 300 مليون سنة وأن تجد مكانا يمكن أن يكون النفط قد تكون فيه . وقد قام علماء الأرض بتضييق نطاق البحث بتطبيق عدة افتراضات ثبتت صحتها حول تكوُّن خزانات النفط والغاز
ويتكون النفط والغاز في البيئات المائية من تجمُّع المواد العضوية ، وهي عادة العوالق المائية والكائنات البحرية المجهرية الأخرى . ويكون الموقع عادة عبارة عن بحر ضحل ، ولكنه يمكن أن يكون بحيرة أو نهر ، أو ريف مرجاني أو طبقة طحلبية . وبذا يبدأ البحث بالبحث عن المواد الرسوبية التي ترسبت في الماء .
وبعد ذلك ، يجب أن تكون المنطقة عبارة عن حوض ، أو منخفض في القشرة الأرضية كان يوما ما غاطساً ولذلك تجمعت فيه الرسوبيات والمواد العضوية ، حيث يصل عمقها أحيانا إلى عدة أميال . ولكي يتكون البترول في حوض ما يجب أن تمر المادة العضوية بأربع خطوات مهمة . فيجب أن يتم دفنها على عمق أميال من الرمل والطين ؛ وأن تنضج بتأثير حرارة الأرض والضغط الشديد ؛ ويجب أن تتحرك من الصخرة التي تكونت فيها (الصخرة الأصلية ، وغالباً ما تكون حجرية) ، إلى صخرة مسامية يتم تخزينها فيها (صخرة تعمل كخزان ، وغالباً ما تكون من الحجر الرملي أو الحجر الجيري) ، وأخيراً ، يجب أن يتم احتجازها في الخزان بواسطة صخرة تمنع صعود الغاز أو النفط إلى أعلى .
ويحتاج تكون النفط ليس إلى التجمع المؤاتِ لكل هذه الظروف في المكان الصحيح فحسب ، ولكنه يحتاج أيضاً إلى أن يتم في الوقت المناسب . وعلى سبيل المثال ، فإنه في وقت ما ، كان في وادي نهر أوهايو ، نفط يماثل ما يوجد في الشرق الأوسط .. ولكن لم تكن هناك أماكن لاحتجازه ولذا هرب وتبدد . وقد يكون أصل الغاز الموجود في آبار تكساس العميقة هو النفط ، ولكن عملية الدفن استمرت فنضج بواسطة الحرارة والضغط وتحول إلى غاز .
ويجب أن تكون الصخرة الأصلية وصخرة الخزان قريبتين من بعضهما مكانيا ، ولكن يمكن أن يفصل بين زمن تكوينهما ملايين السنين . وفي بحر الشمال ، على سبيل المثال ، تكونت أحجار صخرية كانت مصدراً للنفط حينما كان البحر عبارة عن أرضا سبخة أو مستنقعات ، بينما تكونت الصخرة التي تعمل كخزان من الكثبان الرملية التي حولت المستنقعات إلى صحراء .
وبالرغم من أن المتطلبات الأربعة اللازمة لتكوين خزان غاز أو نفط ثابتة ، فإن هناك عدد لا نهائي تقريبا من الخزانات . وبعضها طبقة مسطحة من الصخور مثل الكعكة ذات الطبقتين . والبعض الآخر منحن مثل التجويف المقلوب في الملعقة ، أو متصدعة أو مائلة مثل قطع الجليد المنفصلة من بحيرة متجمدة . وتكون مهمة العالم الجيولوجي والتقنية الجيولوجية هي إعادة إنشاء ماضي الأرض لكي نفهم أين تكون الغاز والنفط ، وأين يوجدا اليوم .
أين توجد الخزانات؟ ما هي خصائصها؟
كون الخزان في أنواع معينة من الأماكن
الخزانات هي عادة كتل من الصخر ، ترسبت على سبيل المثال على السطح منذ 10 ملايين سنة ، ويمكن أن تكون كثبانا رملية أو شواطئ أو صحاري أو تكون حيودا بحرية مرجانية أو قد تكون أنهاراً انطمرت . ولكن مع دفن تلك الرمال تم ضغطها والتحمت مع بعضها ، وفي النهاية تم دفنها على أعماق تتراوح بين 1 كم و 3 كم وقد تصل إلى 10 كم حيث نعثر على النفط الآن .
وأعتقد أن الناس لا يفهمون مدى صعوبة العثور على النفط ، ويعتبرون أن الأمر يأتي هبة لأنهم يعتقدون أن كل ما عليهم هو أن يذهبوا إلى محطة الغاز وهناك العديد منها ، ولكن الواقع أن النفط يوجد على أعماق كبيرة تحت سطح الأرض ، وبالتحديد على عمق 10.000 قدم أو ما يعادل 2 ميل (3 كم) تحت المحيط أو تحت سطح الأرض" .
بوب كلينبرج
من أبحاث شلمبرجير – دول
الخزان يوجد في الصخور
كثيرا ما نسمع كلمة "خزان" ونسمع أن هناك خزانات للنفط والغاز تحت الأرض ، وهذه هي الكلمة التي نستخدمها لوصف مكان تجمع النفط والغاز ، ولكنك عندما تفكر في الخزانات ، فإنك تفكر في الخزان العملاق الذي لم يُسمح لك بقيادة دراجتك النارية فيه أو الخزان الذي لا يسمح لك بالاستحمام فيه .
" فأنت تفكر في بحيرة عملاقة ولكن الأمر ليس كذلك . فالخزان يحدث في صخرة تشبه تلك الموضحة في الصورة . هذه الصخور التي تبدو لي ولك مصمتة تحتوي في الواقع على حيِّزات مسامية دقيقة يتجمع فيها النفط والغاز . ومن صخور مثل تلك ، نحصل على النفط والغاز اللذين نستخدمهما يوميا. "
سوزان هيرون
عالمة أبحاث رئيسية
قسم العلوم النووية
عينات لُبيَّة من خزانات تم الحصول عليها أثناء حفر بئر بترول .
وماهي خصائصها؟
يمكن أن يكون للخزان عدة خصائص
رقيق
مسطح
مُجزَّأ
"نحن نعرف الآن أن الخزانات يمكن أن تكون عبارة عن قطع وكتل من الصخور المنفذة المجزأة شديدة التعقيد ، وتكون احتمالات وجود النفط والغاز في كل منها كبيرة جداً . وبعضها قد يكون رقيقاً جداً ، بينما يكون البعض الآخر مسطحاً مثل الكعكة أو يكون مجزأ . وفي كل تلك الخزانات المختلفة الخواص توجد كميات هامة من النفط والغاز التي نرغب في استخراجها" .
طوني فينروسو
منصة مراقبة دائمة
هناك مناطق في العالم يتمركز فيها النفط و/أو الغاز ويتجمع ، وربما يمكن تسمية الشرق الأوسط بأرض العمالقة حيث يمكن أن تكون حقول النفط بطول 80 كيلومتر ، ويكون سمك جسم الخزان حوالي 1000 متر وكلها مملوء بالنفط ، وتلك أحجام هائلة من احتياطيات العالم .
روي نيورمي
مستشار التفسير الجيولوجي في شلمبرجير
لدينا خزانات ضحلة لا يزيد عمقها عن 1000قدم كما أن لدينا خزانات في تكساس على عمق يزيد عن (9 كم) 30.000 قدم . ولدينا خزانات قد يعود عمرها إلى مليون سنة ولدينا خزانات أخرى يزيد عمرها عن 600 مليون سنة وبها العديد من الصخور والتواريخ والخواص والصفات الداخلية .
ويمكننا أيضا أن نعتبر أن خزانات النفط متحركة وما نفعله بها يغير من خصائصها ، ولكن العمليات الأرضية الخاصة بالدفن والرفع والضغط والتدمير لها تأثيرها هي الأخرى . أما الأمر الذي يصعب تصديقه فهو عدد العوامل التي يجب أن تتضافر لتجعل هذا الخزان متاحاً لنا الآن لنقوم بالحفر والوصول إليه .
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
تطوُّر الخزان: تتكون معظم خزانات النفط حينما يهبط أحد الأودية ويغمره ماء البحر ، وعندما ينغمر قاع البحر فإنه يجمع ثلاثة مكونات أساسية : مصدراً للنفط – مواد عضوية – ومواد رسوبية تكوِّن خزانا يمسك بالمواد العضوية ، ورسوبيات أكثف تحتجز النفط في الخزان .
هناك عدة أنواع من خزانات النفط ، وهذا الخزان في بحر الشمال، بدأ حياته منذ ملايين السنين عندما كان الماء ضحلاً . وعند تبخر ماء البحر ترك طبقة من الملح ، وهي الموضحة باللون الأبيض .
ومع الوقت ، هبط قاع البحر وترسبت الأحجار الغنية بالمواد العضوية ، والموضحة هنا باللون الأخضر الزيتوني ... فوق الملح . وأصبح هذا الحجر مصدراً للنفط . وبعد ذلك ، ترسب الحجر الرملي الذي سيصبح خزانا للنفط ، والموضح هنا باللون الأخضر الخفيف .
وعندما بدأ الملح في الارتفاع أدى ضغط الأرض والحرارة إلى طبخ الحجر ، مما أدى إلى إنتاج نفط تحرك إلى منطقة الحجر الرملي .
وبعد ذلك ، أنتفخ الملح على هيئة قبة واحتجز النفط في الحجر الرملي تحت طبقات الملح ، وفي نفس الوقت تم عصر الملح في الاتجاه العلوي ، وتم احتجاز طبقة أخرى من النفط بين وسادة الملح التي تكسرت . واليوم يركز البحث عن النفط على الفهم الأفضل لتلك الهيئات وغيرها والتي يمكن أن تحتجز النفط .
منذ 300 مليون سنة
منذ 200 مليون سنة
منذ 100 مليون سنة
اليوم
هناك عدة أنواع من خزانات النفط ، وهذا الخزان في بحر الشمال، بدأ حياته منذ ملايين السنين عندما كان الماء ضحلاً . وعند تبخر ماء البحر ترك طبقة من الملح ، وهي الموضحة باللون الأبيض .
ومع الوقت ، هبط قاع البحر وترسبت الأحجار الغنية بالمواد العضوية ، والموضحة هنا باللون الأخضر الزيتوني ... فوق الملح . وأصبح هذا الحجر مصدراً للنفط . وبعد ذلك ، ترسب الحجر الرملي الذي سيصبح خزانا للنفط ، والموضح هنا باللون الأخضر الخفيف .
وعندما بدأ الملح في الارتفاع أدى ضغط الأرض والحرارة إلى طبخ الحجر ، مما أدى إلى إنتاج نفط تحرك إلى منطقة الحجر الرملي .
وبعد ذلك ، أنتفخ الملح على هيئة قبة واحتجز النفط في الحجر الرملي تحت طبقات الملح ، وفي نفس الوقت تم عصر الملح في الاتجاه العلوي ، وتم احتجاز طبقة أخرى من النفط بين وسادة الملح التي تكسرت . واليوم يركز البحث عن النفط على الفهم الأفضل لتلك الهيئات وغيرها والتي يمكن أن تحتجز النفط .
منذ 300 مليون سنة
منذ 200 مليون سنة
منذ 100 مليون سنة
اليوم
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
تحرك القارات: أن التصفُّحات القارية التي أدت إليها الحرارة الداخلية للأرض هي المحرك الذي أدى إلى تحريك القارات . وهذه الحركة هي التي تكون الوديان التي يمكن أن تتجمع فيها الرسوبيات والمواد العضوية المتحللة ، والتي أصبحت في النهاية خزانات للنفط .
منذ 300 مليون سنة
منذ 200 مليون سنة
منذ 100 مليون سنة
اليوم
يبدأ تكون خزان النفط بتحرك القارات عبر ملايين السنين . وقد تكونت الخزانات الحالية في بحر الشمال حينما كونت حركات الدفع والسحب في الأرض واديا بالقرب من خط الاستواء .
ومع الوقت تحرك الوادي آلاف الأميال وقد غمره الفيضان ليصبح بحرا ضحلاً ، ثم أصبح مستنقعاً ، أو أرضاً سبخة ، ثم صحراء ، ثم بحراً مرة أخرى . وعندما غمر الماء تلك المنطقة ، تسبب في إنتاج مواد عضوية أصبحت في النهاية هي النفط .
وما تزال القارات تتحرك حتى اليوم ، وما يزال الوادي الذي أصبح بحر الشمال آخذاً في الاتساع ، وهو يجمع مواد عضوية قد تصبح بترولاً بعد عدة ملايين من السنين .
منذ 300 مليون سنة
منذ 200 مليون سنة
منذ 100 مليون سنة
اليوم
يبدأ تكون خزان النفط بتحرك القارات عبر ملايين السنين . وقد تكونت الخزانات الحالية في بحر الشمال حينما كونت حركات الدفع والسحب في الأرض واديا بالقرب من خط الاستواء .
ومع الوقت تحرك الوادي آلاف الأميال وقد غمره الفيضان ليصبح بحرا ضحلاً ، ثم أصبح مستنقعاً ، أو أرضاً سبخة ، ثم صحراء ، ثم بحراً مرة أخرى . وعندما غمر الماء تلك المنطقة ، تسبب في إنتاج مواد عضوية أصبحت في النهاية هي النفط .
وما تزال القارات تتحرك حتى اليوم ، وما يزال الوادي الذي أصبح بحر الشمال آخذاً في الاتساع ، وهو يجمع مواد عضوية قد تصبح بترولاً بعد عدة ملايين من السنين .
AFRAH SAYED- جيو فضى
- عدد الرسائل : 138
العمر : 43
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : PETROLEUM DATA CENTER
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/09/2008
يا حسن الله يديك العافية
sehs- مشرف المواضيع الجيولوجية
- عدد الرسائل : 696
العمر : 45
الموقع : khartoum
العمل/الترفيه : Petrodar Operating company
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
نحن العافيه وانتو الصافيه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حركات ناس حسين دي خليها
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حركات ناس حسين دي خليها
مواضيع مماثلة
